ما يتوقعه الآباء والأمهات من أبنائهم له أكبر الأثر في صنع سلوك
هؤلاء الأبناء، ولهذا، فعلى الأبوين أن ينتبهوا ماذا يتوقعون من أبنائهم.
إن من أهم الممارسات المفعلة لذوات أبنائنا هو أن نتوقع لهم توقعات
عالية تشحذ من هممهم وتتناسب مع ميولهم وقدراتهم.
وتكون البدياة بتشجيعهم على تحديد المهارات التي يريدون تنميتها بعد
تزويدهم مبعرفة واضحة وعميقة عن أهم نقاط القوة التي يمتلكونها في شخصيتهم،
والمصادر والمعلومات التي يحتاجونها للوصول لأهدافهم.
لا يجوز لنا أن نستصغر أبناءنا، فكم من الإبداعات والابتكارات التي هزّت
العالم خرجت من عقول شباب وليس من عقول كهول من ذوي الخبرات العريقة والتجارب
الطويلة.
د.
علي الحمادي، كيف تجعل ابنك الصغير مستعدًا ليكون مبدعًا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق